فرب رمضان، هو رب شوال، وهو رب المحرم، وهو رب الشهور كلها،
وما رمضان إلا محطة وقود يتزود منها العبد لباقي الشهور،
فلا تكن من عبَاد رمضان، ولكن كن من عبَاد الله عز وجل،
فمن كان يعبد رمضان فإن رمضان شهر يولي وينقضي،
ومن كان يعبد الله فإن الله حي باق لا يموت، وإليه سبحانه المرجع والمصير
دي مشكله الناس العباده عندهم مرتبطه برمضان
وكان رب رمضان مش هو رب باقي رمضان
ربنا يتقبل منا ويهديها سواء السبيل امين