منتدى ابداع دماص
منتدى ابداع دماص
منتدى ابداع دماص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابداع دماص

www.damas.ahlamontada.net
 
الرئيسيةالتسجيلدخولالبوابةأحدث الصور
انتظروا منتدى ابداع دماص فى ثوبه الجديد فى رمضااااااان عــام 2010 www.damas.ahlamontada.net مطلوب مشرفين لاقسام المنتدى الاتصال مباشر بالمدير على البريد الالكترونى  ibda3_damas@yahoo.com
منتدى
المواضيع الأخيرة
» Panda Cloud Antivirus 01.00.00 - Final
حقوق المرأة Icon_minitimeالأربعاء يوليو 14, 2010 7:47 pm من طرف الباشا

» جنتى انتى سر سعادتى
حقوق المرأة Icon_minitimeالأحد يونيو 27, 2010 12:35 pm من طرف سبعاوى

» اسف..........
حقوق المرأة Icon_minitimeالأربعاء يونيو 16, 2010 10:08 pm من طرف الباشا

» تحميل برنامج Pretty Logo 1.0 برنامج لعمل اللوجهات والشعارات
حقوق المرأة Icon_minitimeالأربعاء يونيو 16, 2010 10:04 pm من طرف الباشا

» لسه في نبي هيبعث ممكن؟؟!!
حقوق المرأة Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 2:00 pm من طرف احمد خليفه

» بتتهربى منى ليه؟
حقوق المرأة Icon_minitimeالثلاثاء مايو 18, 2010 1:23 pm من طرف samir46

» اوعى تصدقيه
حقوق المرأة Icon_minitimeالسبت مايو 15, 2010 12:10 pm من طرف samir46

» محبوبتى لن انسى حبكى
حقوق المرأة Icon_minitimeالجمعة مايو 14, 2010 11:36 am من طرف samir46

» وصيه محب
حقوق المرأة Icon_minitimeالثلاثاء مايو 11, 2010 9:52 am من طرف Deputy Director

تصويت
اهلا بكم فى منتداكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

 

 حقوق المرأة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو عبدالله
مشرفين
مشرفين
ابو عبدالله


الثور
الخنزير
عدد الرسائل : 38
41
86
تاريخ التسجيل : 17/03/2009

حقوق المرأة Empty
مُساهمةموضوع: حقوق المرأة   حقوق المرأة Icon_minitimeالجمعة أبريل 03, 2009 6:48 am

المرأة وحقوقها في الحرية
أوًلاماذا نعني هنا بالحرية ؟
من الوا ضح أننا لا نعني هنا الحرية الداخلية ، أي قدرة الإنسان على تحكم بذاته والتحرر من قوانين
بشريته ، فهذا الجانب لا يهمنا هنا ، وذلك سواء فيما يملك الإنسان القدرة على التحكم فيه داخليًا ، أو لا
يملك ذلك ، وإنما نعني بالحرية هنا الحري َ ة الخارجية ، وهي مدى المرون ة التي يتمتع بها الإنسان في التعامل
مع العالم المحيط به ، من حيث سائ  ر الأنظمة و الأنشطة التي تتجلى فيه
ثانيًا]ما موقف الإسلام من هذه الحرية عندما يرغب الإنسان أن يتمتع بها ؟
إننا إن لاحظنا علاقة الإنسان بالله علمنا أن الإنسان لا يملك أي حرية تجاهه ، أي إن الإنسان لا
يتمتع بأي مرونة سلوكية خارج النطاق أو المجال الذي أُذن له بالمرونة فيه ، وذلك لأن الإنسان عبد مملوك
لله عز وجل ، و كل من أيقن بوجود الله عز وجل يعلم هذا ، فالعبد المملوك لا يملك التمتع بأي حرية تجاه
سيده المالك ، وهذا هو معنى قولنا الإنسان مكلف]؛ أي هو مسؤول عن جملة وظائف ومهام كلفه الله
بها ، ومن ثم فإنه لا يملك أن يتصرف إلا ضمن ما قد أذن له الله فيه
غير أن هذا التكليف الذي يحول دون ممارسة المكلف لحريته بالتصرف ، لا تظه ر آثاره إلا في
الحياة الآخرة التي سماها الله تعالى يو م الحساب ، كما سماها يوم الجزاء ؛ حيث يتعرض المتحرر عن قيود
التكاليف لأنواعمن العقاب آنذاك ، كما يلاقي المتقيد بأوامر الله وأحكامه أنواع المثوبة والأجور الممتعة ،
أما في دار الدنيا ، فإن السبل أمام الإنسان تظل مفتحة تمكنه من فعل ما يشاء ومن التصرف على الن حو
المرأة وحقوقها في الحرية ، د.محمد سعيد رمضان البوطي 2
الذي يريد على الرغم من أ  ن التكاليف تظل تلاحقه ما دام بالغًا راشدًا ، فهو بهذا المعنى وضمن هذا
النطاق يملك حريته ؛ إذ هو غير ممنوع من التصرف في فجاج الحياة على النحو الذي يريد
وقد عبر بيان الله تعالى عن هذه الحرية الدنيوية التي أتاحها للإنسان بأبلغ تعبير يؤكد الحرية العاجلة
ويحذر من النتائج الآجلة في هاتين الآيتين
أو ً لا]حرية العمل ]:
إن الأعمال المشروعة التي أباحها الإسلام للرجل ، هي ذاتها التي أباحها للمرأة ، والأعمال الشائنة التي
حرمها الله على الرجال هي ذاتها التي حرمها على النساء
غير أن الله تعالى ألزم الرجال بآداب سلوكية و اجتماعية ، فاقتضى ذلك أن تكون أعمالهم التي
يمارسونها خاضعة لتلك الضوابط والآداب ، وألزم النساء أيضًا بآداب سلوكية واجتماعية ، فكان عليهن أن
لا يخرجن في أعمالهن التي تمارسنها على شيء من تلك الأحكام والآداب
فعلى سبيل المثال إن الله فرض على المرأة التقيد بمظاهر الحشمة ، و حرم عليها الخلوة بالرجال الأجانب
كما حرم عليهم ذلك ، فلا يجوز لها أن تمارس من الأعمال ما قد تضطرها إلى الخلوة أو إلى التخلي عن
حشمتها المطلو بةكما أنه لا يجوز للرجل أن يباشر من الوظائف أو الأعمال ما قد يزجه في خلوة محرمة
أو يعرضه للفتن ة من جراء اختلاطه بنساء غير ملتزمات بضوابط الحشمة المطلوبة ، فإذا انتفى هذا المحذور
]وهو محذور في حق كل من الرجل والمرأة كما قد رأينا كان للمرأة أن تمارس أي وظيفة من
الوظائف المشروعة ، كما كان لها أن تباشر أي عمل من الأعمال المباحة في أصلها ، سواء كانت صناعة
أو زراعة أو تجارة أو غير ذلك
غير أن الأعمال الوظيفية والمهنية عندما تتزاحم بحكم المتطلبات الأسرية و الاجتماعية ، فلا مناص
عندئذ من اتباع ما يقتضي ه سّلم الأولويات في تفضيل الأهم ، فما دونه ، فما دونه ، من حيث رعاية
الضروريات ثم الحاجيات ثم التحسينيات منمصالح المجتمع
إن المرأة المتزوجة التي أنجبت أطفا ً لا ، يلاحقها المجتمع بطائفة من الأعمال الكثيرة ، التي لا تقدر
في الأغلب على النهوض بها كلها ، فهي ملاحقة برعاية زوجها و توفير مقومات إسعاده ، وهي ملاحقة في
الوقت ذاته برعاية أطفالها و تربيتهم ، كما أنها بحكم ثقافتها و اختصاصها العلمي الذي تتمتع به ، مدعوة
إلى أن تساهم في خدمة مجتمعها من خلال وظيفة تعليمية في إحدى المدارس ، و قد تكون ذات نشاط
اجتماعي فهي مدعوة بحكم مزيتها هذه إلى أن تبذل من نشاطها هذا ما تساهم به في الخدمة في رعاية
مجتمعها وحل بعض مشكلاته ، لكن الوقت لا يسعفها في النهوض بسائر هذه المهام و الوظائف ، و هي
كلها جيدة و مفيدة ، فما الحل الذي يجب المصير إليه ؟
وجوب رعاية سلم الأولويات
ليس ثمة حل منطقي سليم إلا اللجوء إلى ما تقتضيه رعاية سّلم الأولويات ، وسّلم الأولويات فيما يقرره
سائر علماء الاجتماع يقول إن نهوض الزوجة الأم بمسؤولية رعاية زوجها وتربية أولادها والعمل على
تنشئتهم النشأة الصالحة ، يرقى إلى مستوى الضروريات من مصالح المجتمع، و ذلك لأن صلاح الأسرة هو
الأساس الأول لصلاح المجتمع ،فإذا فسدت الأسرة وعصفت بها رياح الفوضى والإهمال، فإن سائر الأنشطة
المرأة وحقوقها في الحرية ، د.محمد سعيد رمضان البوطي 4
العلمية و الثقافية يتبعها سائر القوى والمدخرات الاقتصادية ،لا يمكن أن يحلّ محل الأسرة في إقامةالمجتمع
على نهج سو  ي ]إن المجتمع كان ولا يزال هو التابع لحال الأسرة وما هي عليه من صلاح وفساد ، ولم
يثبت عكس ذلك في وقت من الأوقات ، وانطلاقًا من هذا الواقع ، فإذا لم تتمكن الزوجة الأم من الجمع بين
النهوض بمهام الأسرة ، والأنشطة الثقافية والاجتماعية الأخرى ، فإ  ن عليها]فيما يقضي به اتباع سلم
الأولويات أن توفر وقتها للنهوض بالضروري الذي هو السهر على رعاية الأسرة ، وإن اقتضى ذلك
التضحية بوظائف وأعمال أخرى ،ويزداد الحق في هذا الذي نقوله وضوحًا، عندما تجد الزوجة نفسها مندفعة
إلى الوظيفة أو العمل ، لمجرد طمع في وجاهة اجتماعية أو لمجرد رغبة في التمتع بمزيد من المال إنها في
هذه الحالة تغامربدون شك بحياتها الزوجية أو بالسعادة التي ينبغي أن تشيع بينها وبين زوجها، كما أنها
تغامر بما قد يكون أهم من ذلك ، ألا وهو رعاية الأولاد و التفرغ لحسن تربيتهم في سبيل هو  ى من الأهواء
العابرة ، وابتغاء متعة سرعان ما تتحول إلى أعباء ثقيلة من المغارم ، ولكي يتيسر السبيل أمامالمرأة للتقيد
بمقتضى سلم الأولويات هذا ، وكي لا ترى عنتًا في إلزامها نفسها بذلك ، فقد كفتها الشريعة الإسلامية مؤونة
النفقة على نفسها و أولادها ،ووفرت لها الجهد الذي كان ينبغي أن تبذله لذلك ، وذلك عندما ألزمت الزو  ج
بالإنفاق عليها وعلى أولادها

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو عبدالله
مشرفين
مشرفين
ابو عبدالله


الثور
الخنزير
عدد الرسائل : 38
41
86
تاريخ التسجيل : 17/03/2009

حقوق المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقوق المرأة   حقوق المرأة Icon_minitimeالجمعة أبريل 03, 2009 6:59 am

]موقف الشريعة الإسلامية من إسناد رئاسة الدولة إلى المرأة ]
]لنبدأ ببيان موقف الشريعة الإسلامية من إسناد رئاسة الدولة إلى المرأة ، وبيان الحكمة من ذلك
يقول رسول الله صلى الله علية وعلى آله وسلم , فيما رواه البخاري وأحمد و الترمذي والنسائي من حديث
أبي بكرة
لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ومن المعلوم أنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك عندما هلك شيرويه، أحد ملوك الفرس وتولت الملك من بعده
ابنته بوران ، وقد استدل جمهرة علماء الشريعة الإسلامية بهذا الحديث الصحيح ، على حرمة إسناد مهام
الخلافة أو ما يسمى اليوم برئاسة الدولة إلى المرأة أيًا كانت ، وعلى أن البيعة لا تنعقد لها شرعًا، ولكن ما
الحكمة من هذا الحجر الذي جاء خاصًا ، وبموجب نص صريح ؟ الحكمة هي

أ  ن هناك قسمًا كبيرًا من المهام التي يقوم بها الخليفة أو من يحلّ محّله دينيه محضة وليست سياسة
مجردة
فمن مهام الخليفة جمع الناس عل ى صلاة الجمعة وخطبتها ، و هي مهمة دينية محضة كما هو
واضح ، ومن المعلوم أن المرأة غير مكلفة بصلاة الجمعة ولا بالحضور لها
للأسباب التي سبق ذكرها ،
فكيف تقود الناس و تشرف عليهم في عمل هي غير مطالبة به ؟
فإن قلنا
فلينب عنها من يقوم بهذا الواجب من الرجال ، أشكلت على ذلك القاعدة الفقهية القائلة بأنه لا
تصح الوكالة إ ّ لا عمن يستوي مع الوكيل في المطالبة بذلك الحكم وشرائط صحته و انعقاده

المرأة وحقوقها في الحرية ، د.محمد سعيد رمضان البوطي 7
ومن مهام الخليفة إعلان حالة الحرب مع من اقتضى الأمر محاربتهم و قتالهم ، وقيادته الجيش في
عمليات القتال ، ومن المعلوم أن المرأة غير مكلفة بالجهاد القتالي إلا عند النفير العام
أي عند مداهمة العدو
دار الإسلام واقتحامه لأراضي المسلمين ، فكيف يستقيم منها أن تقود الناس في عمليات هي غير مكلفة بها ؟
ومثل ذلك إعلان الهدنة والصلح و نحو ذلك
مما يعد نتائج و فروعًا لحالة الحرب و الإعلان عنها
والمعلوم أن الذي لا يكلف بأصل الشيء ومصدره
لا يكلف بشيء من فروعه آثاره ].
ومن مهام الخليفة كذلك الخروج بالناس إلى صلاة العيد و إلى صلاة الاستسقاء ، وإلقاء الخطبة
المتعلقة بالصلاتين ، والمرأة قد لا تكون في وضع يخ  ولها القيام بهذه ال مهام و نحوها
مما هو كثير ،
فاقتضى ذلك أن لا تزج المرأة في هذه المحرجات دونما ضرورة تستدعي ذلك ، والواقع أنه ليس ثمة
ضرورة تقتضي تحميل المرأة هذه المحرجات

و بقطع النظر عن هذا السبب الذي يتلخص في أن كثيرًا من مهام الخلافة أو ما يقوم مقامها من رئاسة
الدولة من وجهة نظر الشريعة الإسلامية هي مهام دينية مجردة ، فإن الواقع التاريخي منذ أقدم عصور
الحضارة الإنسانية ، وكان ولا يزال متفقًا مع هذا الذي قررته الشريعة الإسلامية ، فإذا تأمل نا في أسماء من
نصبوا ملوكًا أو رؤساء لدولهم
منذ أقدم العصور إلى هذا الي وم]خارج المجتمعات الإسلامية وجد نا أن
غالبيتهم العظمى كانوا رجا ً لا
بل إنك لا تكاد تعثر على أسماء نساء تولين رئاسة الدولة أو الملك أكثر من
عدد أصابع اليدين ، ولا شك أن هذا يدلّ دلالة واضحة على أن تلك المجتمعات مقتنعة
رجا ً لا و نسا  ء ، بما
قد قضى به الإسلام و إلا فلماذا لم ترتفع نسبة الرؤساء و الملوك من ذوي السلطة الحاكمة من النساء ، إلى
النصف أو إلى الربع أو إلى عشر أمثالهن من الرجال طوال هذه الأحقاب المنصرمة كلها ؟ لماذا لم نسمع
عن امرأة تولت الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية منذ فجر ولادة هذه الدولة إلى اليوم ؟ بل لماذا لم
نسمع عن أي امرأة رشحت نفسها للرئاسة ؟ وهي الدولة التي تهيب بالنساء في العالم العربي و الإسلامي أن
يكافحن لنيل هذا الحق

فإذا تجاوزنا مهمة الخلافة أو رئاسة الدولة ، إلى الوظائف و المهام السياسية الأخرى ، فإننا لا نكاد
نجد مدخ ً لا لخصوصية الذكورة و الأنوثة في الأمر

ولنستعرض هذه الوظائف والمهام متدرجين من الأدنى إلى الأعلى
أولى هذه المهام وأدناها مبايعة الحاكم وتدخل في حكمها مبايعة من يختارون ممثلين عن الأمة أوالشعب في مجالس الشورى ،
فمن المعلوم أن ا لرئيس أو الخليفة تتوقف رئاسته الشرعية على مبايعة أهل الحل والعقد له ، و يستثن ى من
ذلك ما لوا استقر الأمر للحاكم عن طريق الغلبة والقهر ، فإن البيعة عندئذ تصبح مجرد واجب مستقر في
أعناق الناس ، وتسقط أهميتها أو قيمتها في استقرار الحكم للشخص المبايع له ، ومن ا لمعلوم أن هذه البيعة
عمل سياسي لا واجب ديني ، إذ إن الذين دخلوا الإسلام يوم فتح مكة
إنما أصبحوا مسلمين بإعلانهم عن
استسلامهم الاعتقادي و السلوكي لأركان الإسلام ، ولم تكن مبايعتهم لرسول الله شرطًا لا ب د منه لصحة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
shimaa
عضو متميز
عضو متميز



عدد الرسائل : 16
20
تاريخ التسجيل : 19/03/2009

حقوق المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقوق المرأة   حقوق المرأة Icon_minitimeالجمعة أبريل 03, 2009 8:05 am

الله عليك يا ابو عبد الله
تسلم ايدك بجد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقوق المرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خاص : الأهلي لن يحصل على حقوق رعاية فى عمرو الحلواني مثلما حدث مع أحمد مجدى !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابداع دماص :: منتدى الاسلاميات-
انتقل الى: